قالت مصادر سياسية وإعلامية فى العاصمة نواكشوط اليوم الأحد 08/04/2007 أن رئيس تكتل القوى الديمقراطية ومرشح الرئاسيات الحاصل على نسبة 47015% فى جولة الإعادة السيد أحمد ولد داداه قد عقد لقاء تشاوريا نهاية الاسبوع مع عدد من مسانديه لبلورة موقف مشتركة من عدد من القضايا السياسية.
وقد شارك فى الإجتماع –حسب المصادر ذاتها- الشبيه ولد الشيخ ماء العينين رئيس الجبهة الشعبية، وأعمر ولد رابح الأمين العام للديمقراطية المباشرة و المصطفى ولد اعبيد الرحمن رئيس التجديد الديمقراطي، الشيخ ولد حرمه رئيس حزب تمام، با أمدو آلاسان رئيس حزب "ابليج"، وابراهميا مختار صار المرشح الرئاسي الحاصل على أكثر من 7% من اصوات الناخبين.
اللقاء الذى عقد في مكتب ولد داداه بمقر حملته ولد داداه كرس لبحث سبل التعامل مع المرحلة القادمة، والنظر في إمكانية الشراكة في الحكومة المقرر تشكيلها بعد الـ19 ابريل الجاري.
ويأتي هذا اللقاء التشاوري بعد سلسلة لقاءات تمت بين أحزاب ائتلاف قوى التغيير الممثلة في البرلمان(تكتل القوى الديمقراطية – حزب اتحاد قوى التقدم- حزب الاتحاد والتغيير الموريتانى(حاتم)- الإصلاحيون الوسطيون) وذلك لتشكيل كتلة برلمانية موحدة تمهيدا لانتخاب هيئات الجمعية الوطنية بعد تنصيب الرئيس الجديد سيدى ولد الشيخ عبد الله.
وكان رئيس ائتلاف قوى التغيير الديمقراطى السيد مسعود ولد بلخير قد أعلن إنشقاقه عن الإئتلاف فى الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية معلنا دعمه لمرشح الأغلبية الرئاسية الماضية السيد سيدى ولد الشيخ عبد الله على حساب مرشح المعارضة السيد أحمد ولد داداه.
ولم يعلن الإئتلاف حتى الآن فصل حزب التحالف الشعبى التقدمى من هياكل الإئتلاف التنظيمية غير أن رئيس الحزب قد قاطع كافة الجلسات التى عقدها الإئتفلا أثناء الشوط الثانى ومابعده.
وقد شارك فى الإجتماع –حسب المصادر ذاتها- الشبيه ولد الشيخ ماء العينين رئيس الجبهة الشعبية، وأعمر ولد رابح الأمين العام للديمقراطية المباشرة و المصطفى ولد اعبيد الرحمن رئيس التجديد الديمقراطي، الشيخ ولد حرمه رئيس حزب تمام، با أمدو آلاسان رئيس حزب "ابليج"، وابراهميا مختار صار المرشح الرئاسي الحاصل على أكثر من 7% من اصوات الناخبين.
اللقاء الذى عقد في مكتب ولد داداه بمقر حملته ولد داداه كرس لبحث سبل التعامل مع المرحلة القادمة، والنظر في إمكانية الشراكة في الحكومة المقرر تشكيلها بعد الـ19 ابريل الجاري.
ويأتي هذا اللقاء التشاوري بعد سلسلة لقاءات تمت بين أحزاب ائتلاف قوى التغيير الممثلة في البرلمان(تكتل القوى الديمقراطية – حزب اتحاد قوى التقدم- حزب الاتحاد والتغيير الموريتانى(حاتم)- الإصلاحيون الوسطيون) وذلك لتشكيل كتلة برلمانية موحدة تمهيدا لانتخاب هيئات الجمعية الوطنية بعد تنصيب الرئيس الجديد سيدى ولد الشيخ عبد الله.
وكان رئيس ائتلاف قوى التغيير الديمقراطى السيد مسعود ولد بلخير قد أعلن إنشقاقه عن الإئتلاف فى الجولة الثانية من الإنتخابات الرئاسية معلنا دعمه لمرشح الأغلبية الرئاسية الماضية السيد سيدى ولد الشيخ عبد الله على حساب مرشح المعارضة السيد أحمد ولد داداه.
ولم يعلن الإئتلاف حتى الآن فصل حزب التحالف الشعبى التقدمى من هياكل الإئتلاف التنظيمية غير أن رئيس الحزب قد قاطع كافة الجلسات التى عقدها الإئتفلا أثناء الشوط الثانى ومابعده.