أكد السيد محمد السالك ولد محمد الأمين وزير الشؤون الخارجية والتعاون "أن
الأمة الإسلامية تواجه الكثير من التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية
والبيئية في ظل عولمة طاغية لا مكان فيها للتكتلات الضعيفة"، مبرزا أن
التحديات تفرض على الدول الإسلامية أكثر من أي وقت مضى "بلورة رؤية
استشرافية تمهد لعمل مشترك جدي مؤذن ببزوغ تكتل إسلامي قوي".
وقال في
خطاب ألقاه اليوم الأربعاء أمام الدورة 34 لمؤتمر وزراء خارجية دول منظمة
المؤتمر الإسلامي المنعقد من 15 إلى 17 مايو الجاري تحت شعار "دورة السلام
والتقدم والوئام" في العاصمة الباكستانية إسلام أباد "أن موريتانيا
التزاما منها بالمبادئ التي قامت عليها منظمتنا ستظل تسعى إلى كل ما يمكن
من أن يؤدي إلى تعزيز العمل الإسلامي المشترك في جميع الميادين".
وأضاف أن موريتانيا تدعم كل عمل تطويري يؤدي إلى تحسين أداء منظمة المؤتمر
الإسلامي ويضاعف من إنجازاتها بما يعود بالفائدة على الأمة الإسلامية.
الأمة الإسلامية تواجه الكثير من التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية
والبيئية في ظل عولمة طاغية لا مكان فيها للتكتلات الضعيفة"، مبرزا أن
التحديات تفرض على الدول الإسلامية أكثر من أي وقت مضى "بلورة رؤية
استشرافية تمهد لعمل مشترك جدي مؤذن ببزوغ تكتل إسلامي قوي".
وقال في
خطاب ألقاه اليوم الأربعاء أمام الدورة 34 لمؤتمر وزراء خارجية دول منظمة
المؤتمر الإسلامي المنعقد من 15 إلى 17 مايو الجاري تحت شعار "دورة السلام
والتقدم والوئام" في العاصمة الباكستانية إسلام أباد "أن موريتانيا
التزاما منها بالمبادئ التي قامت عليها منظمتنا ستظل تسعى إلى كل ما يمكن
من أن يؤدي إلى تعزيز العمل الإسلامي المشترك في جميع الميادين".
وأضاف أن موريتانيا تدعم كل عمل تطويري يؤدي إلى تحسين أداء منظمة المؤتمر
الإسلامي ويضاعف من إنجازاتها بما يعود بالفائدة على الأمة الإسلامية.