[size=16] كشف
تقرير حول الغطاء النباتي في موريتانيا تم إجراؤه بالشراكة مع الإتحاد
الأوروبي أن موريتانيا التي تواجه عددا كبير من التحديات البيئية تفقد
سنويا 10 آلاف هكتار من غطائها النباتي.[/size]
[size=16] ويعزو
التقرير الذي يشكل موضوع ورشة عمل تجري أعمالها اليوم في نواكشوط الوتيرة
السريعة لظاهرة التصحر التي تدعو للقلق في البلاد إلى عوامل يتسبب فيها
الإنسان أخلت بالتوازن الاجتماعي والاقتصادي من خلال الاستغلال المفرط
والمقلق للموارد الطبيعية وإختلال التوازن الجغرافي والتمدن المكثف
وأوضح التقرير أن عدد سكان المدن شهد زيادة لافتة في موريتانيا حيث انتقل من 4 في المائة من مجمل سكان البلاد
.سنة 1962 إلى 7ر46 في المائة حاليا
ويهدف التقرير وهو الأول من نوعه بتمويل من الإتحاد الأوروبي إعطاء نظرة شاملة حول الوضع البيئي في البلاد
وقالت
الدراسة ان نسبة النفاذ الى خدمات الصرف الصحي وصلت سنة 2004 الى 36 فى
المئة بينما تزايدت نسبة المخاطر الناجمة عن استغلال المعادن والبترول.
وأبرزت الدراسة مدى أهمية تنسيق الجهود المتعلقة بحماية البيئة ودعم الإطار التشريعي والسهر على المتابعة العلمية من طرف الممولين[/size]
تقرير حول الغطاء النباتي في موريتانيا تم إجراؤه بالشراكة مع الإتحاد
الأوروبي أن موريتانيا التي تواجه عددا كبير من التحديات البيئية تفقد
سنويا 10 آلاف هكتار من غطائها النباتي.[/size]
[size=16] ويعزو
التقرير الذي يشكل موضوع ورشة عمل تجري أعمالها اليوم في نواكشوط الوتيرة
السريعة لظاهرة التصحر التي تدعو للقلق في البلاد إلى عوامل يتسبب فيها
الإنسان أخلت بالتوازن الاجتماعي والاقتصادي من خلال الاستغلال المفرط
والمقلق للموارد الطبيعية وإختلال التوازن الجغرافي والتمدن المكثف
وأوضح التقرير أن عدد سكان المدن شهد زيادة لافتة في موريتانيا حيث انتقل من 4 في المائة من مجمل سكان البلاد
.سنة 1962 إلى 7ر46 في المائة حاليا
ويهدف التقرير وهو الأول من نوعه بتمويل من الإتحاد الأوروبي إعطاء نظرة شاملة حول الوضع البيئي في البلاد
وقالت
الدراسة ان نسبة النفاذ الى خدمات الصرف الصحي وصلت سنة 2004 الى 36 فى
المئة بينما تزايدت نسبة المخاطر الناجمة عن استغلال المعادن والبترول.
وأبرزت الدراسة مدى أهمية تنسيق الجهود المتعلقة بحماية البيئة ودعم الإطار التشريعي والسهر على المتابعة العلمية من طرف الممولين[/size]