أجرى العقيد اعل ولد محمد فال رئيس المجلس العسكري الحاكم سلسلة من اللقاءات الثنائية مع رؤساء الدول العربية على هامش القمة العربية المنعقد بالرياض وسط المملكة العربية السعودية.
وقد أجرى رئيس المجلس العسكري حوارا مع الملك السعودي عبد الله الثاني بالإضافة إلى أمير دولة قطر والرئيس السوداني ورئيس الوزراء اللبناني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
من جهة ثانية خصصت أسبوعية الصحوة الإصلاحية اليمنية صحفة كاملة للانتخابات الموريتانية التي رأت فيها نقطة بيضاء مضيئة وأيضا وحيدة وفريدة على امتداد الساحة العربية، واعتبرت أنها تجربة رائعة ومتميزة جديرة بالتقدير والاحترام.
وقالت إن أولئك العسكر في موريتانيا الواصلون للتو إلى كرسي السلطة وجدوا لأنفسهم مكانا محترما في سجل التاريخ حينما تركوا دباباتهم وراءهم وجاؤوا ليؤدوا واجبهم الوطني في تكريس الديمقراطية.
وأوضحت أنهم عرفوا دورهم واحترموا مسؤولياتهم فأعادوا السلطة إلى مصدرها، وسلموا الأمانة لأصحابها دون أن يضطروا لصنع المبررات التي تستوجب احتفاظهم بها، حيث كان بمقدورهم إحداث الأعذار وأن يقولوا بأن الشعب ما زال غير مهيأ للتداول السلمي على السلطة.
وأضافت الصحوة أن المفارقة المذهلة والأكثر غرابة أن العسكري القابع على رأس الهرم (رئيس المجلس العسكري) لم يجد ما يغريه على البقاء في القمة لفترة أطول رغم قرب عهده بها، ولم يحاول الالتفاف على شعبه بحجة أنه صمام أمان الوطن وربان سفينتها، والماهر التي قد تغرق بدونه.
وقد أجرى رئيس المجلس العسكري حوارا مع الملك السعودي عبد الله الثاني بالإضافة إلى أمير دولة قطر والرئيس السوداني ورئيس الوزراء اللبناني ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
من جهة ثانية خصصت أسبوعية الصحوة الإصلاحية اليمنية صحفة كاملة للانتخابات الموريتانية التي رأت فيها نقطة بيضاء مضيئة وأيضا وحيدة وفريدة على امتداد الساحة العربية، واعتبرت أنها تجربة رائعة ومتميزة جديرة بالتقدير والاحترام.
وقالت إن أولئك العسكر في موريتانيا الواصلون للتو إلى كرسي السلطة وجدوا لأنفسهم مكانا محترما في سجل التاريخ حينما تركوا دباباتهم وراءهم وجاؤوا ليؤدوا واجبهم الوطني في تكريس الديمقراطية.
وأوضحت أنهم عرفوا دورهم واحترموا مسؤولياتهم فأعادوا السلطة إلى مصدرها، وسلموا الأمانة لأصحابها دون أن يضطروا لصنع المبررات التي تستوجب احتفاظهم بها، حيث كان بمقدورهم إحداث الأعذار وأن يقولوا بأن الشعب ما زال غير مهيأ للتداول السلمي على السلطة.
وأضافت الصحوة أن المفارقة المذهلة والأكثر غرابة أن العسكري القابع على رأس الهرم (رئيس المجلس العسكري) لم يجد ما يغريه على البقاء في القمة لفترة أطول رغم قرب عهده بها، ولم يحاول الالتفاف على شعبه بحجة أنه صمام أمان الوطن وربان سفينتها، والماهر التي قد تغرق بدونه.